العلاقة المهنية بين إطر الدعم الاجتماعي والنفسي والتلميذ

 


حين يوجه التلميذ أي مشكلة و تؤثر على دراسة  يمكنه التوجه إلى فضاء  الدعم الاجتماعي والنفسي  والصحي الموجود بجناح الادارة داخل المؤسسة التعليمية من أجل طلب الاستشارة.

ولا يتدخل إطار الدعم الاجتماعي إلا في الحالات التالية :

-          طلب من التلميذ أو أسرته الاستشارة أو التدخل.

-          طلب التدخل من طرف الأستاذ أو الحارس العام أو المدير

-          طلب التدخل  من طرف جمعية الاباء أو الجمعيات الشريكة

-          استدعاء الضرورة من أجل مصلحة التلميذ

العلاقة المهنية بين إطر الدعم الاجتماعي والنفسي والتلميذ

العلاقة بين اطار الدعم الاجتماعي والنفسي  والتلميذ هي حالة من الارتباط العقلي والعاطفي  التي تنشأ بينهما

وتمر هذه العلاقة المهنية  كعملية علاجية بعدة مراحل:

مرحلة البداية :يبدأ إطار الدعم الاجتماعي إظهار علامة القبول والترحيب والتعاطف والتقدير للظروف التي يمر بها التلميذ أو الحالة التي يمر منها.

المرحلة الوسطى : فهي التي يتم فيها عملية التوجيه والتعديل والتنمية والتوضيح والبحث عن مصادر بيئية متنوعة

المرحلة النهائية: والتي يتم تقييم جهود الاثنين وفق إمكانيات المدرسة وقدرات التلميذ ومهارة  إطار الدعم الاجتماعي والنفس

ملاحظة : الاهم في هذه العلاقة هو مبدأ السرية وهي صيانة وحفظ المعلومات والحقائق التي يدلي بها الطالب في مكان أمنأو في أجواء مهنية أمنة

اشترك في آخر تحديثات المقالات عبر البريد الإلكتروني

0 الرد على " العلاقة المهنية بين إطر الدعم الاجتماعي والنفسي والتلميذ"

إرسال تعليق

إعلان أسفل عنوان المشاركة

إعلان وسط المشاركات 1

إعلان وسط المشاركات اسفل قليلا 2

إعلان أسفل المشاركات